تداول العملات تداول الذهب تداول النفط تداول البترول فنادق دبي فوركس
وما ان دخل الشاب لكى يوقظ امه كالعاده بعد العوده من الجامعه مثل كل يوم حتى بدء يسمع اصوات تاتى من داخل غرفه امه .. صدق الابن مما سمعه من داخل غرفه امه
حيث كانت الكلامات القبيحه و المغازلات الجنسيه تخرج من حجره امه و تسمر الشاب بضع اللحظات حتى بدء يلحظ ان هناك صوت مالوف له يصدر من داخل غرفه امه
و بعد ان ازداد الامر عليه اقتحم الشاب غررفه امه ليجد امه عاريه و هى مستلقيه فى احضان صديقه الوحيد الامر الذى دفع الابن الى الجنون
و تعود احداث الواقعه الى احدى الاحياء الراقي فى مصر و بالتحديد فى مدينه نصر حيث كانت هناك اسره تتكون من و ابن فقط حيث ان الاب توفى بعد ولاده الطفل فى حادث
سير شنيع و هو فى طريق عمله .. و عليه اخذت الام العهد على نفسها انها لن تتفرغ الا لكى تربى ابنها و انها تقدم كل ما فى استطاعتها له لكى توفر له سبل الراحه
و كبرت الام و كبر الشاب حتى اصبحت الام فى عمر الاربعين و اصبح الشاب فى عمر العشرين و بدء يتردد اصدقاء كثر على الشاب بحكم انه ولد و اصدقائة ياتون اليه
و عليه بدء الشاب يكون صداقات انتهت الى ان اصبح له صديق واحد فقط و كان يتردد عليه ذا الصديق باستمرار .. و كبر الصديقين مع بعضهم البعض حتى وصل
كلاهما الى ان دخلا الجامعه الامريكيه مع بعضهم البعض و بدئت الام تعجب بشخصيه صديق ابنها حيث كان وسيم و كان على خلق و كان خفيف الظل و عليه بدئت الام تتقرب من
الشاب و بدئت اخذ رقم موبيله و بدء يدور الحديث بينهم و اخذ الحديث ان ينحدر من الكلام العام الى الكلام عن العاطفه و اعترفت السيده بحبها الى الشاب و كذلك اعترف الشاب
بحبه الى ام صديقه و بدئت تقوم بينهم علاقه عاطفيه تحولت بحكم العلاقه الى علاقه جنسيه فى اطار ورقه عرفيه تربط بين الشاب و ام صديقه و عليه بدء يتردد الشاب على بيت
صديقه فى غيابه كثيرا الى ان حدث ان الشاب دخل على الام فى احدى الايام دون ان يخبرها بموعد عودته ليجدها فى احضان صديقه الامر الذى اصاب الشاب بصدمة نفسيه
و اصابه بالجنون و سرعان ما تدهورت صحته و توفى .. فكانت افعال الام المتهورة هى السكين التى ذبحت ابنها...
وما ان دخل الشاب لكى يوقظ امه كالعاده بعد العوده من الجامعه مثل كل يوم حتى بدء يسمع اصوات تاتى من داخل غرفه امه .. صدق الابن مما سمعه من داخل غرفه امه
حيث كانت الكلامات القبيحه و المغازلات الجنسيه تخرج من حجره امه و تسمر الشاب بضع اللحظات حتى بدء يلحظ ان هناك صوت مالوف له يصدر من داخل غرفه امه
و بعد ان ازداد الامر عليه اقتحم الشاب غررفه امه ليجد امه عاريه و هى مستلقيه فى احضان صديقه الوحيد الامر الذى دفع الابن الى الجنون
و تعود احداث الواقعه الى احدى الاحياء الراقي فى مصر و بالتحديد فى مدينه نصر حيث كانت هناك اسره تتكون من و ابن فقط حيث ان الاب توفى بعد ولاده الطفل فى حادث
سير شنيع و هو فى طريق عمله .. و عليه اخذت الام العهد على نفسها انها لن تتفرغ الا لكى تربى ابنها و انها تقدم كل ما فى استطاعتها له لكى توفر له سبل الراحه
و كبرت الام و كبر الشاب حتى اصبحت الام فى عمر الاربعين و اصبح الشاب فى عمر العشرين و بدء يتردد اصدقاء كثر على الشاب بحكم انه ولد و اصدقائة ياتون اليه
و عليه بدء الشاب يكون صداقات انتهت الى ان اصبح له صديق واحد فقط و كان يتردد عليه ذا الصديق باستمرار .. و كبر الصديقين مع بعضهم البعض حتى وصل
كلاهما الى ان دخلا الجامعه الامريكيه مع بعضهم البعض و بدئت الام تعجب بشخصيه صديق ابنها حيث كان وسيم و كان على خلق و كان خفيف الظل و عليه بدئت الام تتقرب من
الشاب و بدئت اخذ رقم موبيله و بدء يدور الحديث بينهم و اخذ الحديث ان ينحدر من الكلام العام الى الكلام عن العاطفه و اعترفت السيده بحبها الى الشاب و كذلك اعترف الشاب
بحبه الى ام صديقه و بدئت تقوم بينهم علاقه عاطفيه تحولت بحكم العلاقه الى علاقه جنسيه فى اطار ورقه عرفيه تربط بين الشاب و ام صديقه و عليه بدء يتردد الشاب على بيت
صديقه فى غيابه كثيرا الى ان حدث ان الشاب دخل على الام فى احدى الايام دون ان يخبرها بموعد عودته ليجدها فى احضان صديقه الامر الذى اصاب الشاب بصدمة نفسيه
و اصابه بالجنون و سرعان ما تدهورت صحته و توفى .. فكانت افعال الام المتهورة هى السكين التى ذبحت ابنها...
Hej
ردحذف