تداول العملات تداول الذهب تداول النفط تداول البترول فنادق دبي فوركس
و ما ان اطرق الشاب المسلم الباب على جاره المسيحى حتى قال له تفضل بالدخول الامر الذى جعل المسلم ياخذ هذا القبطى بطعن المسيحى بضربه مباغته دون ان يشعر و قام
بسحب جثته الى الشارع و اخذ يلقنها العديد من الطعنات المفرقه فى جسد هذا الرجل القبطى
و تعود احداث الواقعه فى احدى الاحياء الشعبيه فى العاصمة المصريه و بالتحديد فى القاهره حيث انه كانت هناك بيت يعيش فيه العديد من السكان كجيران يودون بعضهم
و يزورون بعضهم البعض كما جرت العاده فى المجتمع المصرى الا ان هناك بعض الاحداث تعكر صوف المجتمع و تريد زرع الفتنه بين ابناء البلد الواحد .. فالذى يرى عنوان
الخبر منذ الوهله الاولى يعتقد انه هناك حرب طائفيه بين المسلمين و الاقباط و ان هناك تميز بين المسلمين و الاقباط ف المعالمه على عكس ما هو قائم و موجود بالفعل فى المجتمع
المصرى .. حيث يتخذ اعداء هذه البلد هذه الحجه ذريعه لبخ سمومهم فى كل ارجاء البلاد محاولين زرع التطرف و زرع الانتقسام و يريدون ان تنقسم مصر على نفسها
الى عدد من الدويلات الصغيره كما هو كان مخطط لها على يد الاستعمار الغربى .. الا ان قوة الشعب المصرى و ايمانه ببعضه و ثقته الكبيره فى شرطته و ثقته الكبيره فى
جيشه كانت هى حائط الصد الذى يمنع كل ثعابين و طيور الظلام من تحقيق اهدافها و غايتها و امنياتها فى تدمر مصر الابيه و المحروسه مصر الظيمه بشعبها و جيشها و حضارتها
اما بالعوده الى عنوان الخبر فان حدث بالفعل فى بولاق الدكرور حيث قام احد الشباب الفاسدين بطعن جاره عده طعنات متفرقه فى جسده و القيام بالتمثيل به فى عرض الشارع
و بعد القبض عل هذا الشاب تبين ان هذا الشاب كان يتعاطى المخدرات و يعانى العديد من الاضطرابات النفسي و العصبيه و ذلك بسبب ظروف تمر عليه و انه قام بذه الجريمة
فعلا و هو تحت تاثير المخدرات و ما كانت الصدفه البحته الا ان الشاب الجانى كان مسلم و كان المجنى عليه مسيحى .. الامر الذى كان ممكن ان يحدث مع مسلم مثله
اللهم احفظ بلادنا ممن يريد تشويهها و الحاق الضرر بها .. اللهم امين ...
و ما ان اطرق الشاب المسلم الباب على جاره المسيحى حتى قال له تفضل بالدخول الامر الذى جعل المسلم ياخذ هذا القبطى بطعن المسيحى بضربه مباغته دون ان يشعر و قام
بسحب جثته الى الشارع و اخذ يلقنها العديد من الطعنات المفرقه فى جسد هذا الرجل القبطى
و تعود احداث الواقعه فى احدى الاحياء الشعبيه فى العاصمة المصريه و بالتحديد فى القاهره حيث انه كانت هناك بيت يعيش فيه العديد من السكان كجيران يودون بعضهم
و يزورون بعضهم البعض كما جرت العاده فى المجتمع المصرى الا ان هناك بعض الاحداث تعكر صوف المجتمع و تريد زرع الفتنه بين ابناء البلد الواحد .. فالذى يرى عنوان
الخبر منذ الوهله الاولى يعتقد انه هناك حرب طائفيه بين المسلمين و الاقباط و ان هناك تميز بين المسلمين و الاقباط ف المعالمه على عكس ما هو قائم و موجود بالفعل فى المجتمع
المصرى .. حيث يتخذ اعداء هذه البلد هذه الحجه ذريعه لبخ سمومهم فى كل ارجاء البلاد محاولين زرع التطرف و زرع الانتقسام و يريدون ان تنقسم مصر على نفسها
الى عدد من الدويلات الصغيره كما هو كان مخطط لها على يد الاستعمار الغربى .. الا ان قوة الشعب المصرى و ايمانه ببعضه و ثقته الكبيره فى شرطته و ثقته الكبيره فى
جيشه كانت هى حائط الصد الذى يمنع كل ثعابين و طيور الظلام من تحقيق اهدافها و غايتها و امنياتها فى تدمر مصر الابيه و المحروسه مصر الظيمه بشعبها و جيشها و حضارتها
اما بالعوده الى عنوان الخبر فان حدث بالفعل فى بولاق الدكرور حيث قام احد الشباب الفاسدين بطعن جاره عده طعنات متفرقه فى جسده و القيام بالتمثيل به فى عرض الشارع
و بعد القبض عل هذا الشاب تبين ان هذا الشاب كان يتعاطى المخدرات و يعانى العديد من الاضطرابات النفسي و العصبيه و ذلك بسبب ظروف تمر عليه و انه قام بذه الجريمة
فعلا و هو تحت تاثير المخدرات و ما كانت الصدفه البحته الا ان الشاب الجانى كان مسلم و كان المجنى عليه مسيحى .. الامر الذى كان ممكن ان يحدث مع مسلم مثله
اللهم احفظ بلادنا ممن يريد تشويهها و الحاق الضرر بها .. اللهم امين ...
