السبت، 17 مارس 2012

تطلب الطلاق من زوجها فيعتصبها تحت تهديد السلاح +18

تداول العملات تداول الذهب تداول البترول تداول النفط فنادق دبي فوركس

و على هذا فما كان منها الا انها طلبت الطلاق منزوجهها فامرها بالانصياع له و عدم تركها المنزل الا انها اصرت على ما فى راسها و واقسمت على انها سوف تخرج ممن البيت
و لن تعود له و اخبرته انها سوف توكل المحامين لكى يخلعوها منه اذا لم يوافق الامر الذى جرى فى عروق الرجل بالغضب و الانتقام فقام بما لا يتخيله بشر

و تعود احداث الواقعه فى احدى المناطق الزراعيه فى مصر حيث كانت هناك اسرة تعيش فى عقار فى منطقه شعبيه .. شان هذه الاسرة شان كل الاسرة الباقيه حيث ان
حالها لم يكن يسرى على نطاق واحد ففى بعض الاحيان تكون الحياه سهله و تتسم بالرخاء و فى الاحيان الاخرى كانت الاسرة تدور عليها الدنيا و تتسم حال الاسرة

بالعسر و القحط .. و على ذلك كانت الاسرة ترضى بكل ما قسمه اله اليها فكانت الاسرة ترضى بكل قضاء الله و قدره .. و دامت الاسرة على تلك الحال فتره من
الزمن .. الا ان الزوجه و بعد ان طال بها امد الفقر و العسر و القحط لم تستطع ان تتحمل هذا العناء بدئت تعرض عل ىزوجها انها تذهب للعمل الامر الذى رفضه

الزوج رفض مطلق و عليه نشبت الشجار و العرك بين الزوجه و الزوج فى معظم الاوقات فتطورت هذه المشاكل بين الزوجة و الزوج الى ان بدئو يتشاجرو امام الاولاد و لم
ياخذو فى بالهم ان يهتمو بصورتهم الجيده امام الاولاد .. و على هذا صارت الخلافات تتفاقم بين الزوجين الى ان طلبت الزوجه من الزوج الطلاق الامر الذى استنكره الزوج على

زوجته جدا فاخبرته انها لن تقبل ان تبقى على ذمه كثيرا و انها سوف توكل المحامين لطلب الخلع و عليه جرى لدم فى عروق الزوج و قام بصفع الزوجه بالقلم امام اطفالها
الامر الذى دفع الزوجه على الاصرار على الطلاق و الانفصال عن هذا الزوج و همت بالخروج الا ان الزوج رفض و ذلك لان الوقت متاخر .. و عليه اصرت الزوجه على

الخروج حتى قامت بالخروج رغما عن اراده الزوج .. و هنا قامت باستجار تاكسى فى وقت متاخر حتى يقودها الى بيت ابوها الامر الذى دفع التاكسى الى اخذها الى المناطق
النائيه فى المدينه و هددها بالقتل اذا لم تعطيه جسدها و خافت و اعطته ما يريد و ظل يتناوب الرجل عليها لمده ساعتين و بعد هذا افاقت الزوجه من حاله اغمائا و ذهبت الى

مقر الشرطه و حررت محضر ضد سواق التاكسى ..و باعداد الاكمنه تم ضبط سائق التاكسى و تم التحفظ على التاكسى  ...


0 التعليقات:

إرسال تعليق