الأحد، 1 أبريل 2012

مدرسة تقيم علاقه جنسيه مع طالب ثانوى


تداول العملات تداول الذهب تداول النفط تداول البترول فنادق دبي فوركس

و ما ان اقترحت المدرسه على الطالب ان تعطيه دروس مجانيه فى مادتها بدون مقابل و ذلك لان حالته الماديه صعبه  هو  و اسرته فوافق الطالب على الفور حيث ان هذا العرض
لا يقدم للكثير من الطلبه و لكنه للاسف لم يكن يعلم غرض المدرسه من تلك الدروس المجانيه

و تعود احداث الواقعه فى احدى الدول الاوروبيه و بالتحديد فى الولايات المتحده الامريكيه حيث انه كانت هناك مدرسه متخرجه حديثا من كليتها و قامت بالفور بالالتحاق بالتدريس
فى احدى المدارس الثانويه و كان تهذه المدرسه الشابه يافعه و تتمع بانوثه طاغيه تجعل كل شاب و كل رجال فى المدرسه من اصغر طالب او عامل فيها الى اكبر مدرس او مدير

يقع فى حبها و يقع فى عشق انوثتها .. و عل الفور بدئت المدرسه تنشط فى المدرسه و بدئت تعمل فبجانب انوثتها الطاغيه الذى دفعى العديد من المدرسات تغار منها فى المدرسه
كانت هذه المدرسه ايضا متفوقه فى عملها ..و على الفور بدء الطلاب يتهافتون على تلك المدرسه من اجل قيامها بالشرح لهم فى فصولهم و ان اجل ان يقضو معها المزيد من

الوقت .. و على الجانب الاخر كان هناك طالب فى المدرسه كان معروف عنه ذكائة و نشاطه و تفوقه فى الدراسه الا انه كان ميسور الحال حيث كان اسرته من طبقه
فقيره و عليه بدئت تلحظ المدرسه نشاط هذا الشاب اليافع و بدئت بالاهتمام به و بدئت تتقرب منه الامر الذى اعطى الشاب دافعا فكانت المدرسه تحثه دائما على التفوق و على

التميز و جائت فى احد المرات و اخبرته بانها تعطيه دروس خصوصيه بدون اجر و ذلك لظروفه الماديه الصعبه .. الامر الذى دفع الشاب الى القبول و على الفور بدئت تلك
المدرسه دعوه الشاب الى منزلها و بدئت ترتدى ملابس مثيره من اجل اثار الشاب .. الامر الذى دفع الشاب للاستثارة و قامت المدرسه الشابه بالاعتراف بحبها الى الشاب و على الفور

قامت علاقه جنسيه و عاطفيه انتهت الى تاخر الشاب فى دراسته الامر الذى لاحظه الشاب نفسه و بدء يحدثها عن ضرورة الانفصال لان هذا الامر سوف يضيع مستقبله .. و على
الفور .. رفضت المدرسه الشابه طلب الشاب فقام باخبار والده عن علاقته بتلك المدرسه الامر الذى دفع الرجل بتقديم شكوى ضد المدرسه و بع دان تحققت المدرسه و ادارتها

من وجود علاقه فعلا بين الشاب و المدرسه قامت المدرسه بعقاب المدرسه بالفصل من عملها و عدم امتهانها التعليم مرة اخرى ...


0 التعليقات:

إرسال تعليق