الاثنين، 2 أبريل 2012

استغفر الله العظيم .. رجال يقدم زوجته الى الرجال الغرباء لمارسه الجنس معها


تداول العملات تداول الذهب تداول النفط تداول البترول فنادق دبي فوركس

و عليه ما ان ياس من التعيين فى اى وظيفه و ضاقت به كل سبل لحياء بدئت الزوجه تنسج له خيوط الحرام و بدء الشيطان يزين له هذا الطريق بانه طريق مسيور الحصول على المال و انه لا يوجد احد سوف يعارضه
لانها زوجته و ان راضى على ما تفعل تحت اشرافه ..و عليه بدء الرجل الخسيس يسوق لزوجته بين دائرة اصدقائة و بدء يستدرج راغبى المتعه الجنسيه و بدء يستدرج الفتيات للعمل فى ممارسه الزنا مقابل

القليل من المال ..و عليه الرجل اصبح الرجل فى مسافه زمنيه قصيره من اشهر الناس فى مجاال ممارسه الجنس و ذلك مقابل مال

و تعود احداث الواقعه فى احدى المناطق الشعبيه المعروفه فى محافظة القاهره عاصمة جمهوريه مصر العربيه و تدعى منطق الشرابية حيث انه كان ناك رجل يبلغ من العمر حوالى ارعين عام او اكثر بقليل  و كان هذا الرجل
يعمل فى الاعمال الحره الى ان استقر على العمل كسائق تاكسى .. و كانت الشغله فى بدايه الامر تدر عليه الكثير ن الاموال و لكن بعد ان كثرت تلك المهنه بين اوساط الشباب و بدئت تكثر التكسيات فى مصر عموما و فى

القاهره خصوصا و بذلك بدئت تضيق سبيل الحياه على الزوج و بدئت تضيق اكثر و اكثر على الرجل الذى وصل به الحال الى الاقتراض من اجل ان يوفى اللاتزامات التى تراكمت عليه خصوصا بعد ان تكاثرت عليه الديون
و بذلك لم يعد هناكمن يقرضه و بدء طارده الاشخاص من اجل الطلب بسد الديون الاجله و لمستحقه الدفع فى موعدها المحدد 

و عليه ما ان ياس من التعيين فى اى وظيفه و ضاقت به كل سبل لحياء بدئت الزوجه تنسج له خيوط الحرام و بدء الشيطان يزين له هذا الطريق بانه طريق مسيور الحصول على المال و انه لا يوجد احد سوف يعارضه
لانها زوجته و ان راضى على ما تفعل تحت اشرافه ..و عليه بدء الرجل الخسيس يسوق لزوجته بين دائرة اصدقائة و بدء يستدرج راغبى المتعه الجنسيه و بدء يستدرج الفتيات للعمل فى ممارسه الزنا مقابل

القليل من المال ..و عليه الرجل اصبح الرجل فى مسافه زمنيه قصيره من اشهر الناس فى مجاال ممارسه الجنس و ذلك مقابل مال
الا ان الشرطه بدئت تبحث حول و عن سر قدرته على سد ديونه فى فتر قصيره و علمت انه بدء يعمل بالدعارة فقامت باعداد كمين له فعلا استطاعت الشرطه القبض عليه و و فى حاله تلبس و هو يقوم بالتاجرة فى الدعارة ...


0 التعليقات:

إرسال تعليق