الثلاثاء، 6 مارس 2012

فضيحه احد الاعلامين المصريين .. يمارس الجنس مع زوجه سائقه..والفضيحه تهدد مستقبله المهنى +18

تداول العملات تداول الذهب تداول البترول تداول النفط فنادق دبي فوركس

و على هذا لحال بدء احمد شوبير فى التودد الى السيده فى غياب زوجها و دون ان يعلم بدء الرجل يتصل بالسيده فى اوقات متاخره من الليل دون ان يعلم زوجها
و كانت السيده تنصح احمد شوبير دائما دون ان تخبر زوجها بما يفعله هذا الرجل و اخبرته انها سوف تخبر النيابه و قوات الشرطة اذا تمادى احمد شوبير فى فعلته

الا ان احمد شوبير كان فى كل مرة يزيد من ضغطه عليها و يزيد من اتصالاته بها الى ان حدث فى احد الايام ما لا يتوقعه بشر ولا يمكن ان يصدر من شخص مشهور
و ذو مكانه مثله فما حدث بالتفصيل هو
...
تعود احداث الواقعه فى مصر و للاسف فى هذه المره حدثت هذه الواقعه فى وسط المشهورين و الفنانين و الاعلامين و قد اشتهر هذا الوسط فى الفتره الاخيرة فى مصر بانتشار
جرائم التحرش و الاغتصاب و الزنا .. و عليه فان احداث تلك الواقعه حدثت مع الاعلامى احمد شوبير و هو المعلق الرياضى المشهور و المعروف مكانته بين الكثير من

الاعلامين .. الا انه فى  الفتره الاخيره بدئت تثور حول احمد شوبير العديد من الجرائم الغير اخلاقيه مثل المكالمات الجنسيه المشهورة و التى نشرت له و تجمعه مع احد
الصحفيات العامله فى احدى الجرائد المستقله .. و على هذا  فان هذه الواقعه  الجديده هى التى اخدت شكل رسمى و قضائى .. حديث تقدمت زوجه السائق الخاص

للاعلامى احمد شوبير ببلاغ رسمى الى النيابه العامة تفيد فى بقيام الاعلامى احمد شوبير بقيامه بالتحرش الجنسى بزوجه السائق الخاص به و تقول زوجه السائق المخصوص له فى
البلاغ ان الرجل بدء يتدخل بينها و بين زوجها حيث علم ان هناك مشاكل بينها و بين زوجها بالصدفه و انه اخذ رقمها من زوجه بحجه انه سوف يتكلم معها كى يقنعها بالعدول

عن المشاكل الواقعه بينها و بين زوجها و على هذا بدء ينتهز الرجل ازدياد المشاكل بينها و بين زوجها فاخذ يفتح معها موضوع ممارسه الجنس معه و قد قامت زوجه السائق
بردعه فى العديد من المرات .. الا انه طلب منها الحضور الى مكتبه ليعتذر لها على ما بدر منه . و قد وافقت الزوجه ولما ذهبت الزوجه وجدت ان احمد شوبير يعرض عليها

مبلغ مالى قدره عشر الالاف جنيه مقابل ممارسه الجنس معها الامر الذى طفح الكيل حسب قولها و دفعها الى الذهاب الى النيابه و تحرير محضر ضده...


0 التعليقات:

إرسال تعليق