الثلاثاء، 8 مايو 2012

شاب يخدع فتاه و يفقدها عذريتها و يهرب .. فانظر كيف كان عقاب الله له .. سبحان الله و اللهم احفظ اعراض بناتتنا


تداول الذهب تداول البترول تداول النفط فوركس فنادق دبي
و على هذا ما ان دخل الشاب و عروسته و اراد ان يمارس معها معاشره الازواج حتى فوجئ ان الفتاه التى تزوجها ليت عذراء حيث انها لم يكن لديها غشاء بكاره
بل كان الادهى من ذلك حينما اتصل الشاب باحدى صديقاته و كانت دكتوره و امرها ان تقوم بالكشف على العروس فكانت تلك هى ثانى صاعقه تنزل على اذنه حين اخبرته صديقته

ان الفتاه ليست عذراء فقط .. بل انها ايضا حامل فى جنين و يقدر انه فى الشهور الاولى من الحمل .. و بالضغط الفتاه اعترفت له انها حملت من شخص اخر قبل الزواج
فتذكر هذا الشاب مع فعله مع حبيبته السابقه فعلم ان هذا عقاب الله له فما كان منه الا انه قام بقتل الفتاه و قام بقتل نفسه .. اما عن تفاصيل الحدث

فان احداث تلك الواقعه حدثت فى احدى الدول العربيه حيث انه كان هناك شاب معروف عنه سوء الاخلاق و لكنه كان يتمتع بميزة كانت تجعل الفتيات تتلهف عليه و على الارتماء
بين احضانه و مرافقته .. حيث كان هذا الشاب يملك الكثير من الاموال و كان ابوه رجل كبير فى الدولة و ذو سلطه و نفوذ كبير و عليه كانت الكثير من البنات تتودد

اليه و كان هذا الشاب يرفض الكثير من الفتيات الى ان قام فى احدى المرات بمعاكسه احدى الفتيات فقامت الفتاه تلك بصده بل انها قامت بالاعتداء عليه بالضرب و السباب الامر الذى
دفع الشاب بالاعجاب بتلك الفتاه و اراد التقرب منها اكثر و اكثر .. فكانت فى كل مرة  تصد و كانت تمنعه فجاء اليها فى احد المرات و قام بالركوع تحت قدمها و اخذ يسرد

لها الكثير من كلمات العشق و الغرام و الحب الامر الذى اثر فى نفس الفتاه كثير و وقعت بين شباكه و بدئت تقوم بينهم علاقه عاطفيه زادت فيها تعلق الفتاه بهذا الشاب و على هذا
تحولت تلك العلاقه بينهم الى علاقه جنسيه بعد الحاح الشاب على الفتاه .. فما ان اخذ الشاب من الفتاه اعز ما تملك حتى تبدء من التنصل من الفتاه فلما اخبرته بانه حامل منه

و انها تحمل ابنه  بين احشائها اخبرها انه لن يتزوج من فتاه اخطئ معها .. فما كان من الل الا انه عاقبه الله من جنس عمله حيث بعد ان قدم الشاب من الزواج من فتاه

من نفس مستواه الاجتماعى حتى وجد انها ليست عذراء و انها حامل فى الاشهر الاولى الامر الذى لم يستوعبه الشاب فقام بقتل الفتاه و قما بقتل نفسه بعد ذلك
 ...


0 التعليقات:

إرسال تعليق