عااجل القبض على احد مستشارى رئاسة حكومة الانقلاب بتهمه الفعل الفاضح فى الطريق العام داخل احد السيارات

تداول الذهب تداول النفط تداول البترول فوركس فنادق دبي
و على هذا و بقيام الكمين باجراء دوريات المتابعه و حفظ الان فى طريق مصر اسكندريه الزراعى فوجئ قائد قوة الكمين بوجود سيارة تركن فى جانب الطريق السريع على هذا
بدء يشك الظابط فى هذه السيارة اما انها مسروقه او انها تخص العملايات الارهابيه و المخصصه للانفجارات و على هذا ما ان اقترب قائد القوات من السيارة و توخى الحذر

وجد ان هناك سيده و رجل داخل السيارة و بالاقتراب منهم اكثر و اكثر وجد ان الرجل و المراه يمارسان الجنس داخل السيارة و بالتفتيش السيارة ووجد قائد القوات مجموعه
من المنشطات الجنسيه مع الرجل و بفحص الرجل و الاستدلال من هو بدء الرجل يتشاجر مع قوات الشرطه و بدء يقول لهم انه مستشار الرئيس  الامر الذى ابدى الدهشه على جميع

الموجودين فى الكمين ..و تم التحفظ عليهم و جارى عرضهم على النيابة .. و قد يظن القارئ لهذا الخبر انه احد مستشارى حكومة الانقلاب هو المقصود به الحكومة الحاليه
و لكن بالبحث عن الامر و التقصى سوف نجد ان هذه الواقعه قد حدثت بالفعل و فعلا كانت من مستشارى الرئيس و فعلا من حكومة الانقلاب و لكن المقصود بها الان هى

حكومة هشام قنديل و الرجل المقبوض عليه هو مستشار الرئيس مرسى و على هذا .. و الامر الذى يدفعك ايها القارئ لصب غضبك على او قيامك بالسب و القذف لكن عندما
تفهم القصد من حكومة الانقلاب و المقصود بها ححكومة هشام قنديل و الرئيس المعزول محمد مرسى حيث انقلبت تلك القياده على مطالب الشعب بعد ان وعدت

الشعب فى بادئ الامر بمشروع النهضه و مشروع المئة يوم و وجود ال 100مليار الذى سوف يقوم بعمل مشروعات لدعم الشباب .. فما ان تولى رئاسه مصر انقلب على كلامة
ووعوده فلم ينفذ شئ من مشروع النهضه ولا مشروع المائة يوم ولا حتى اقام مشروع بمئه مليار جنيه كما وعد .. بل اخد بقتل و تكفير من يعارضه و قام باعطاء

الضوء الاخضر للشرطة للقيام بممارستها الدنيئة ضد المدنين ..فقامو بقتل جابر جيكا و الحسينى ابو ضيف و قامو بقتل محمد كرستى و استمر هذا الوضع الى ان استطاع

قائد الجيش المصرى باعاده البلاد عللى خارطه الطريق الصحيحه...