تداول الذهب تداول النفط تداول البترول فوركس فنادق دبي
و عل هذا ما ان احتاج الطفل الى الدخول الى الحمام و قم بناداه والدته الا انها كنت مع عشيقها يمارسان الرذيله مع بعضهم البعض الامر الذى ادى الى ذهاب الام الحقيره السافله
التى تستحق الاعدام الى الذهاب للغرفه الموجود فيها ابنها حت تلبى له حاجته الامر الذى دفع عشيقها للغضب بشده من الطفل الصغير .. فقام بالانهيال عليه بالضرب و السب و
قام بضربه بضرب مبرح لا يتناسب مع حجم و قدره و عم الطفل الصغير الامر الذى انتهى به المطاف الى مقتل الطفل من شده الضرب .. الامر الذى دفع الام الى الهرع بابنها
الى مستشفى الطلبه فى مدينه 6 اكتوبر مدعيه ان ابنها قام شخص بصدمة بالسيارة ثم هرب دون يقف و لكن الله اختار ان يقبض روح هذا الطفل المسكين و انقذه من العيش
مع تلك الام الاثمه العاهره .. و لكن الامر شك فيه احد ظباط المباحث فاخذ بالتحرى عن الام و بالتحرى كشف ان الام كانت تترد على العشيق فى ادى الشقق فى مدينه 6اكتوبر
و كانت التحريات قادت ايضا الى ان الام فى تلك الليله قامت باصطحاب ابنها الى شقه عشيقها و من ثم اخبرت الام ابنها ان يمكث فى حجره و انها سوف تمكث مع عشيقها
فى الحجره الاخرى .. و لكن ما ان بدء الابن يشعر بالخوف و بالنداء على امه قامت بالذهاب اليه و نهره الامر الذى دفع العشيق و الذى كشفت التحريات انه مسجل خطر
من الفئة جيم بالضربه و ركله فى بطنه و معدته الى ان توفى الصبى ذو الثلاث شنوات على يد عشيق امه .. و على هذا دارت تلك الاحداث المؤلمه ف احدى محافظات مصر
و هى محافظة 6 اكتوبر .. و كانت الاحداث الواقعه فى اكناف اسرة تتكون من اب و ام و هذا الطفل الصغير و بسبب كثره غياب الاب و بحكم عمله فى السعوديه الدائم
فكان ينزل مصر كل فتره لمده قصيره للاطمئنان على حال الاسرة .. فكان هذا يشعر الزوجه بالوحده حاجتها الجنسيه الذى لا يلبيها الرجل بسبب غيابها و حين كانت عند احدى
صديقتها تعرفت على هذا الرجل الامر الذى بدء بمجرد اعجاب ثم تحول بسرعه الى قيام علاقه اثمه اودت بحياه طفلها .. لا حول ولا قوه الا بالله..
و عل هذا ما ان احتاج الطفل الى الدخول الى الحمام و قم بناداه والدته الا انها كنت مع عشيقها يمارسان الرذيله مع بعضهم البعض الامر الذى ادى الى ذهاب الام الحقيره السافله
التى تستحق الاعدام الى الذهاب للغرفه الموجود فيها ابنها حت تلبى له حاجته الامر الذى دفع عشيقها للغضب بشده من الطفل الصغير .. فقام بالانهيال عليه بالضرب و السب و
قام بضربه بضرب مبرح لا يتناسب مع حجم و قدره و عم الطفل الصغير الامر الذى انتهى به المطاف الى مقتل الطفل من شده الضرب .. الامر الذى دفع الام الى الهرع بابنها
الى مستشفى الطلبه فى مدينه 6 اكتوبر مدعيه ان ابنها قام شخص بصدمة بالسيارة ثم هرب دون يقف و لكن الله اختار ان يقبض روح هذا الطفل المسكين و انقذه من العيش
مع تلك الام الاثمه العاهره .. و لكن الامر شك فيه احد ظباط المباحث فاخذ بالتحرى عن الام و بالتحرى كشف ان الام كانت تترد على العشيق فى ادى الشقق فى مدينه 6اكتوبر
و كانت التحريات قادت ايضا الى ان الام فى تلك الليله قامت باصطحاب ابنها الى شقه عشيقها و من ثم اخبرت الام ابنها ان يمكث فى حجره و انها سوف تمكث مع عشيقها
فى الحجره الاخرى .. و لكن ما ان بدء الابن يشعر بالخوف و بالنداء على امه قامت بالذهاب اليه و نهره الامر الذى دفع العشيق و الذى كشفت التحريات انه مسجل خطر
من الفئة جيم بالضربه و ركله فى بطنه و معدته الى ان توفى الصبى ذو الثلاث شنوات على يد عشيق امه .. و على هذا دارت تلك الاحداث المؤلمه ف احدى محافظات مصر
و هى محافظة 6 اكتوبر .. و كانت الاحداث الواقعه فى اكناف اسرة تتكون من اب و ام و هذا الطفل الصغير و بسبب كثره غياب الاب و بحكم عمله فى السعوديه الدائم
فكان ينزل مصر كل فتره لمده قصيره للاطمئنان على حال الاسرة .. فكان هذا يشعر الزوجه بالوحده حاجتها الجنسيه الذى لا يلبيها الرجل بسبب غيابها و حين كانت عند احدى
صديقتها تعرفت على هذا الرجل الامر الذى بدء بمجرد اعجاب ثم تحول بسرعه الى قيام علاقه اثمه اودت بحياه طفلها .. لا حول ولا قوه الا بالله..
