فوركس فنادق دبي تداول البترول تداول الذهب تداول النفط
هذه القصه التي هزت كل من عرفها بسبب حكاوي الفتاه التي تبكي و تجعل من له قلبااا يبكي دماا بدل الدموع إنها القصه المبكيه كما قيل عنهاااا
اليكم التفاصيل ....
فتاه تبلغ من العمر 18 عاما اسمها ميرفت كانت امها قاسية جدا عليها ولم تدخلها المدارس كباقي الفتيات ،
وكانت تخاف من امها وكانت قاسيه جدا علي ابيها ايضا وكان والدها يتحرش بها جنسيا
وهي عمرها 9 سنين ومن قسوة امها ولانها غير متعلمه كانت تخاف ان تقول لامها وفي نفس الوقت كانت تخاف ان تمنع والدها من هذا الاعتداء وبقيت تتحمل هذا التحرش لمدة خمس سنين حتي توفي والدهااااا و بدأ يتغير الحال بالنسبه لها ...
و لكن ما حدث للفتاه كطبيعي مع التحرش بقيت عذراء و بالفعل وتزوجت من اول رجل يطرق بابها كي تبتعد عن امها اولا و كي تلحق نفسها مما فيها
و بالفعل جلست مع الشاب و قالت له ماحدث و سبحان الله هذا الشاب وافق علي الإرتباط بها مع علمه بما حدث و بالفعل تزوجا و عاشت معه حياه سعيده و هذا سبب ما جعلها تقول ماحدث لها بعد كل هذاااا
سيبها علي الله و توكل و ربنا يسامح كل الناس
لكن احذر ان تقع في الخطأ دوما و تقول ان الله سيسامحني
اللهم بلغت اللهم فاشهد ...
تعليقكم لو سمحتم ...
هذه القصه التي هزت كل من عرفها بسبب حكاوي الفتاه التي تبكي و تجعل من له قلبااا يبكي دماا بدل الدموع إنها القصه المبكيه كما قيل عنهاااا
اليكم التفاصيل ....
فتاه تبلغ من العمر 18 عاما اسمها ميرفت كانت امها قاسية جدا عليها ولم تدخلها المدارس كباقي الفتيات ،
وكانت تخاف من امها وكانت قاسيه جدا علي ابيها ايضا وكان والدها يتحرش بها جنسيا
وهي عمرها 9 سنين ومن قسوة امها ولانها غير متعلمه كانت تخاف ان تقول لامها وفي نفس الوقت كانت تخاف ان تمنع والدها من هذا الاعتداء وبقيت تتحمل هذا التحرش لمدة خمس سنين حتي توفي والدهااااا و بدأ يتغير الحال بالنسبه لها ...
و لكن ما حدث للفتاه كطبيعي مع التحرش بقيت عذراء و بالفعل وتزوجت من اول رجل يطرق بابها كي تبتعد عن امها اولا و كي تلحق نفسها مما فيها
و بالفعل جلست مع الشاب و قالت له ماحدث و سبحان الله هذا الشاب وافق علي الإرتباط بها مع علمه بما حدث و بالفعل تزوجا و عاشت معه حياه سعيده و هذا سبب ما جعلها تقول ماحدث لها بعد كل هذاااا
سيبها علي الله و توكل و ربنا يسامح كل الناس
لكن احذر ان تقع في الخطأ دوما و تقول ان الله سيسامحني
اللهم بلغت اللهم فاشهد ...
تعليقكم لو سمحتم ...